خاطرة اليوم بقلم المبدعه «ضحى محمود» |تورنيد مصر
هل خطأي الوحيد في أنني لم أُبادلك ذلك الحُب يومًا ما؟ أم عدم قبول حُبك لي؟ أم كان لقائُنا في ذلك الوقت غيْر مناسب؟ فكل شيء كان يبدو باهتًا بالنسبة لي، بَعد خروجي مِن علاقة سامة، وأنت أتيْت حتَّى تعترف لي بِحُبك الثمين الذي أُقدره جدًا، لكن قلبي الذي تحطم إلى أجزاء صغيرة لَم يعُد يستطيع أن يُحب مرة أخرَى، لا أعرف خطأ مَن في تِلكَ القصة، لكن أعتذر لكَ على ألم قلبك، ومحاولاتكَ في نسياني؛ حتَّى تستطيع أن تمضي في حياتك، لَم أقصد أبدًا إيذاء قلبك، فَأذَى القلوب ليْس هيِّنًا أبدًا، فَحينَ ينكسر القلب، لن يعُد مِثل قبل أبدًا.
تعليقات
إرسال تعليق