لا أحد يعلم ما يخبِّئه لك القدرُ. دائمًا ما تظنُّ أنَّها النهاية ولا أمل لدلوف السعادة مرَّةً أخرى لحياتك، لكن يكون للقدر رأيٌ أخر في جمعك بصدفةٍ تكون هي السبب في تغيير مسار حياتك .
نعم هي مجرَّد صدفة لكن لا تستهن بقوَّتها فمعرفتك بأصدقائك صدفة، والعمل صدفة، والحب صدفة، فربَّما تلك الصدفة تعيد لك السعادة مرَّة أخرى وتجلب السلام لنفسك ولروحك الطمأنينة والثقة ربَّما تتمثَّل هذه الصدفة في حبيب أو عمل أو أناسٌ خُلِقت لنقش البسمة على وجهك، فثق في الله وانتظر صدفتك ربَّما تجتمع بها الآن.
تعليقات
إرسال تعليق