إقتباس من رواية أحببتُها رغماً عني للكاتبه ساره معاذ
تخسر (سلمى) زوجها (عادل) ويُقتل أمام عينيها بتهمة الخيانة العظمى، وتجد نفسها في حماية (مراد)، الرجل الذي وشى بزوجها، فهل تنتقم لزوجها؟ أم يخبئ لها القدر مفاجآت أخرى.. وهل تقتنع في النهاية بخيانة زوجها، أم تظل مؤمنة ببراءته لآخر لحظة؟
تعليقات
إرسال تعليق