القائمة الرئيسية

الصفحات

lightBlog

News

خاطرة اليوم بقلم الكاتبه «قوارير» |تورنيد مصر

اشد الناس حزنا وتأثر اولئك الذين رجعوا لطبيعة حياتهم سريعا لان حزنهم أبي مفارقتهم علي صورة صراخ او دموع تذرف او حدادا بكل انواعة لذلك يظلوا طيلة حياتهم يتألمون دون اي أثر وان كانوا بكوا قليلا او قاموا بالصراخ فلم يكن هذا رافة من الحزن عليهم بل كان ذكاء ليتملك منهم طوال حياتهم فلو تركهم لنفجروا من البكاء ثم عادوا لطبيعتهم تدريجا اما ما فعله بهم جعلهم يدمنون الحزن ويجعلوه جزء من حياتهم .
عبد العظيم رضا
عبد العظيم رضا
عبد العظيم رضا : «مواليد ٢٠٠٠» أسماء أخري: "تورنيد مصر"الذئب الأزرق"تسع حروف" "القلم الفرعوني" الأعمال الأدبية: ١_كتاب ويبقي الأثر ٢_ديوان كالخمر ٣_كتاب قيد الإرسال ٤_ديوان مافيش بينا أسف ٥_ديوان بارادويا ٦_ديوان ميكروباص «أعمال فنيه:» ١_مسرحيه حلاوه وهنادي

تعليقات