خاطرة اليوم بقلم المبدعه «حبيبه مجدي» |تورنيد مصر
ولكنى متيمة بحبه لى رغم خلافاتنا، وسأظل متيمة بحبه لآخر لحظةٍ فى حياتى لآخر نفسٍ أتنفسه لآخر نبضةٍ ينبضها قلبى، وسيظل هو مهجتى وفؤادى وربيع قلبى، حبه لى نعمةٌ من أجمل النعم التى رُزقت بها، وجوده فى حياتى هو الحياة بعينها، تكفينى رؤيتى له حتى ترجعُ لقلبى الحياة من جديد، فهو سندى وعكازى، ومهما طالت الأيام سأظل حبيسة حبه لأنه أخى.
تعليقات
إرسال تعليق