وعندما طُلِبَ مني التحدث عن نفسي، تحدثت عن أخري تمنيت وجودها ! وضعت مواطن الأمل بديلة لمواطن الألم، فبهتت المصطلحات وأقرت كل الحقائق بكذبي !
*لذلك سأظل علي إقتناع تام أنه مهما عبرت حروفنا عنان السماء وحدود الكواكب، لا شيء سيصف ألم الرحيل وأنت تردد داخلك"ألم يكن هناك حل بديل؟ هل تلك هي الحقيقه الوحيده الحتميه؟ "
*سيظل الرحيل هو الحقيقه الوحيده بينهم، حقيقة الامل في الراحه !
وحقيقة الالم في كونه الملاذ الوحيد !
#صفيه_رسلان
تعليقات
إرسال تعليق