القائمة الرئيسية

الصفحات

lightBlog

News

حوار صحفي مع الكاتبه مونيكا ناجي |تورنيد مصر

نتشرف اليوم بوجودك معنا أ.مونيكا نريد أن نطرح عليكِ بعض الاسئله«تورنيد مصر»حدثنا عنك بشكل مفصل ؟

الرد: إسمي مونيكا ناجي، سني ٣٢ عاماً، حاصلة علي ليسانس آداب من جامعة عين شمس قسم علم إجتماع، أعمل مديرة بمركز أسنان بجانب العمل الحر  .

«تورنيد مصر»نريد أن نعرف أكثر عن بدايات الكتابه أخبرنا بالمزيد؟

الرد: بدأت الكتابة منذ الصغر تحديداً في المرحلة الإبتدائية وكان ذلك في شكل أبيات شعر أكتبها لوالدتي على البطاقات التي أهديها إياها في عيد الأم وعيد ميلادها واستمريت في الكتابة منذ ذلك الحين




«تورنيد مصر»هل من الممكن أن تعرض علينا أهم أعمالك؟ مع نبذه مختصره عن كل عمل ؟

الرد: كتابي الأول مجموعة قصصية بعنوان "موعد في جوهانسبرغ"خسرت كل أسلحتها، خسرت أحلامها التي تحطمت أمام عينيها، وبالتأكيد خسرت بطل أحلامها، لكنها رفضت أن تخسر صمودها فتبرجت بقلب مثقل بالأسى وأخبرته أن "لا بأس" لكنها كذبت، وذلك بعلمه لكنها كمسرحية درامية، الكل يعلم أن هذا تمثيل لكن ذلك لا يلغي تصديق القصة والتصفيق لها والانحناء تقديرًا لحبكتها.كتابي الثاني رواية بعنوان "سيلين"هناك جرح لم يُسمَح لها أن تلمسه، منطقة محظورة ممنوع الطواف فيها، مهما أرادت لا شيء يغير حقيقة أنها غريبة عن ذلك الجزء المدفون داخله، علاقاته السابقة وكل ما سبب له آلام لا يريد تذكرها لذا دفنها وكتب عليها ممنوع الإقتراب مهما كانت علاقتنا .



«تورنيد مصر»نعرف أنك واجهت الصعاب هل نستطيع أن نعرفها؟

الرد: الكاتب الجديد يقابل الكثير من الصعاب والعقبات في بداية مسيرته وأهمها دور النشر ما بين الصادق وما غير ذلك، ما بين من يقوم بتقديمك للجمهور وما غير ذلك، أو من يأخذ منك الكثير من الأموال لتحصل منه على لا شيء. لكن أيضاً يواجه الكاتب في بداية حياته أكبر مشكلة وهو أنه يريد أن يصل للجمهور ليقرأ له ومعظم القراء يريدون الأسامي اللامعة فقط ولا يعطون الكاتب الجديد الفرصة، وحتى إن فعلوا فعدد الكتاب الجدد لا يحصى ولا يعد فبات مستحيلاً أن يصل الكاتب المبدع بسهولة للجمهور إلا من خلال دفع أموال طائلة للدعاية




«تورنيد مصر»من الداعم والمحفز لك ؟وجه رساله له الان؟

الرد: الحمدلله أنه لي أكثر من داعم أولهم والدتي التي لولاها لما بت أنا بشخصيتي وما كانت موهبتي تطورت مع السنين لولا دعمها ونقدها أيضاً الذي لطالما استعنت به، ويأتي من بعدها صديقين أحدهم كان السبب في صدور كتابي الأول ودخولي لهذا العالم لأنني ما كنت أبداً أسعى لإصدار كتب لي، والآخر هي ناقدتي التي ألجأ لها دائماً لأنها قارئة نهمة .




«تورنيد مصر»هل تفضل الخيال ام الواقع ؟ولماذا؟

الرد: الإنسان لا يقدر أن يعيش بدون خيال وبالأخص المبدع والفنان أياً كان نوع فنه، لكن أيضاً لا يمكننا الإبتعاد كل البعد عن الواقع وإلا سقطنا ضحية الخيال، لذا أنا أحب أن أدخل عالم الخيال من حين لآخر لأبدع في كتاباتي لكني أحاوط خيالي دائماً بسور الواقع




«تورنيد مصر»ما الهدف الذي تسعي إليه في مجال الكتابه ؟

الرد: أود وأحلم بل وأمنية حياتي أن تصل كتاباتي لأكبر قدر ممكن من القراء وتنال إعجابهم .

«تورنيد مصر»لمن تقرأ ؟ما نوعية الكتب التي تفضل قرأتها؟

الرد: أنا أنتمي للمدرسة الكلاسيكية سواء في القراءة أو الكتابة فمثلي الأعلي وكاتبي المفضل هو الأديب إحسان عبد القدوس ويليه عمالقة الأدب يوسف إدريس، يوسف السباعي، نجيب محفوظ، جبران خليل جبرانوأميل دائماً للكتب الرومانسية والإجتماعية«تورنيد مصر»وجه رساله الأن إلي من قال لك لن تستطيع ؟الرد: كثيراً ما قيل لي وأنا أصغر سناً أنني لن أستطيع فعل أشياء كثيرة لكن إنجازاتي كانت كفيلة بالرد

«تورنيد مصر»في نهاية الحديث نود أن نشكرك مع كامل الاحترام والتقدير ونتمني لك مستقبل بارع .

الرد: كل الشكر والتقدير لكم لتكرمكم بمنحي تلك الفرصة وسعدت جداً بالحوار معكم .
عبد العظيم رضا
عبد العظيم رضا
عبد العظيم رضا : «مواليد ٢٠٠٠» أسماء أخري: "تورنيد مصر"الذئب الأزرق"تسع حروف" "القلم الفرعوني" الأعمال الأدبية: ١_كتاب ويبقي الأثر ٢_ديوان كالخمر ٣_كتاب قيد الإرسال ٤_ديوان مافيش بينا أسف ٥_ديوان بارادويا ٦_ديوان ميكروباص «أعمال فنيه:» ١_مسرحيه حلاوه وهنادي

تعليقات