لا أحد يستحق أن ينام والدموع في مُقتليه ونفسه تحمل عثرات الآخرين متسائلًا أسيء لهذا الحد لكي لا تُحترم مشاعري؟
خاطرة اليوم بقلم المبدعه «ساره شعبان » |تورنيد مصر
والسلب بعد العطاء جُرم لا يحميه قانون، وذنب صعب الغفران خاصة وإن كان مُفرطًا، أيمكنك تخيل شعور شخص بلا روح أعطاه آخر ألفَ سبب للحياة، وفي لحظة دون سبب سلبها بشكلٍ مفزع؟
تعليقات
إرسال تعليق