خلاصة القول بأنَّكِ مرضي وشفائي، فَرحتي ورجائي ؛ فلتتفضلي عليَّ بمسحةٍ من حنان لِتعوّض لي سنين الماضي أو تأذني لروحي لأُشفىٰ منكِ بترياقِي.
خاطرة اليوم بقلم المبدعه «نجلاء أحمد» |تورنيد مصر
ظل طيفك يلاحقني أينما حللت، كنت أراكِ في وجوه المارّه بحثتُ عنكِ في الطُرقاتِ كثيرًا ولم أجدك، ظننتكِ نجمًا قريبًا ليس ببعيد ولكنِّكِ القمرَ في عرجونهِ القديم
تعليقات
إرسال تعليق