وكلما تقدمت.. وصعدت المصعد للوصول.. كان التراجع أسهل وإلى البداية أعود
وكلما أقتربت.. ووقفت على أطراف أصابعي.. ومددت يدي لالتقاطها.. يختل توازني وكان نصيبي السقوط
وكلما تماسكت بقوتي.. تتسلط الأضواء على وجهتي..
شدة الإضاءة تعيق رؤيتي.. تغلق جفوني وللنوم أكون
وكلما جددت عزيمتي.. ووقفت على قدمي.. يتكاثرون حولي.. يضيق نفسي ولجسدي السكون
وكلما أحببت بقلبي.. كان البعد نهايتي.. والخذلان ردًا لثقتي.. فسلامًا للجمود .
تعليقات
إرسال تعليق