رساله إلي الفتاه التي تتوقع النهايه المؤسفه دائما ،التي كان عليها التخلي عن الفتاه اللطيفه التي بداخلها ، التي حملت أوجاع الآخرين و لم تجد منهم تذكر للمعروف ، التي تمسكت بأطياف بشر أشخاص كانت بالقرب فقط لتتمكن بدفعها فالهاويه ، أمان كاذب ، اهتمام مؤقت ، و هم و احاسيس كاذبه ، رساله إلي من احبت بصدق و لم تحب ،الي التي رأت الابيض في كل من حولها ، و هم لم يروا غير السواد بها ....رساله إلي الفتاه التي لازالت تتمسك بالأمل و كل ما حولها يبعث بها للضباب و التشوش..
اليك ايتها الجميله كتبت هذه الرساله شيدي الأسوار و الحواجز كيفما شئتي ، حلقي باحلامك ولا تضعي قدمك علي الارض ، اغلقي اسوار قلبك ، فالوحده قاسيه و لكنها ليست مؤذيه ، احبِ نفسك فأنت تستحقين فرصه الوقوع في حب نفسك و الحياه مجددا 🌸
تعليقات
إرسال تعليق